اخبار عامة

‏⁧‫#البيئة‬⁩ : تسجيل إصابة بـ ⁧‫#إنفلونزا_الطيور في الأحساء والتشدبد على مزارع الدواجن بعدم النقل دون تصريح

تم النشر في الخميس 2017-12-28

قالت وزارة البيئة في تقريرها اليومي أن  عدد العينات التي وصلت إلى مختبر التشخيص البيطري بالرياض حتى هذا اليوم ١٥٠٣ عينات منذ بداية الاندلاع مرض انفلونزا الطيور ، وجمعت العينات بناء على بلاغات المواطنين، وإجراءات المسح والتقصي في محيط المناطق المصابة.
وبلغ عدد الإصابات بانفلونزا الطيور خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية إصابة واحدة في حظيرة تربية خاصة في الأحساء بالمنطقة الشرقية، وبدأت الوزارة تطبيق خطة الطوارئ بالتعاون مع الجهات المختصة.
-وتواصل الفرق الميدانية في ضرما العمل على استكمال إجراءات التطهير والوقاية في أحد مشروعات الدواجن، وأتمت الفرق الميدانية بالتعاون مع بلدية ضرما التخلص الآمن من ١٢٠ ألف طائر في المشروع.
-كما تواصل الفرق الميدانية في الخرج العمل على استكمال إجراءات التطهير والوقاية في أحد المناطق المصابة، وأتمت الفرق الميدانية بالتعاون مع بلدية الخرج التخلص الآمن من ٤٢٤٠ طائرا.
وفي المزاحمية أيضا تواصل الفرق الميدانية بالتعاون مع بلدية المزاحمية إجراءات التطهير والوقاية لثمانية مواقع، وتم التخلص الآمن من ١٥٧٣ طيرا.  إضافة إلى ذلك، أنهت الفرق الميدانية بالتعاون مع أمانة الرياض، إجراءات التطهير والوقاية في أحد مشروعات الدواجن في مدينة الرياض، وتم التخلص الآمن من 103,640 طيراً في الموقع.
وبلغ عدد البلاغات الواردة إلى غرفة الطوارئ خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية ١٤ بلاغاً، تم مباشرة ١٢بلاغاً منها، في حين وصل إلى غرفة الطوارئ ٤٢ استفساراً .
– تؤكد الوزارة على مزارع الدواجن في المملكة ضرورة تشديد إجراءات الأمن الحيوي، وعدم النقل في مناطق الإصابة بانفلونزا الطيور، وعلى ضرورة تطهير وغسيل سيارات النقل عند مداخل المزارع، ومسالخ الدواجن، ومصانع الأعلاف داخل المشروعات، وستقوم الفرق الميدانية بزياراتها التفتيشية، وإغلاق المنشآت المخالفة، وإيقاع العقوبات بحسب الأنظمة.
– حظرت الوزارة على جميع مشاريع الدواجن وشركات النقل، إضافة إلى مربي الطيور والأفراد، أي نقل للطيور بين مناطق المملكة دون الحصول على تصريح من الوزارة.
– دعت الوزارة مربي الطيور في المملكة إلى اجتناب شراء الطيور الحية من مصادر غير معروفة، وعدم جلب الطيور للأسواق وأماكن البيع العشوائية، للحد من مخاطر انتشار المرض.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock