الصين تتحدى الولايات المتحدة في سباق الشرائح الإلكترونية

الاقتصاد.الوكالات

تواصل الصين تعزيز قوتها التكنولوجية، حيث تتسابق شركات عملاقة مثل “علي بابا” و”بايدو” لصناعة الشرائح الإلكترونية في مواجهة التحديات التي فرضتها الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة دونالد ترمب.

في ظل نقص شرائح “إنفيديا”، تسعى الصين بجدية لتطوير بدائل محلية، مما يعكس تصميمها على تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال التكنولوجيا. تواجه الشركات الصينية وقتًا ضيقًا، ولكنها تستثمر جهودًا ضخمة في البحث والتطوير لضمان قدرتها على المنافسة في السوق العالمية.

هذا التحدي يأتي في وقت حساس، حيث تسعى الصين لتأكيد مكانتها كقوة تكنولوجية رائدة، وتجاوز العقبات التي تضعها الولايات المتحدة في طريقها. يتساءل العديد عن مدى نجاح الصين في تحقيق أهدافها، وما إذا كانت ستتمكن من تأمين مصادرها الخاصة دون الاعتماد على الشركات الأجنبية.